دراسات وتحقيقات - دراسات في الفن التشكيلي


ساعات مع فاتح المدرس

في حوار نشرته مجلة «الحياة التشكيلية في العدد 55–56» كتبه أنطون المقدسي حول تجربة الفنان التشكيلي فاتح المدرس، في قراءة لأعماله وأقواله ومقابلاته تختزل تجربة فاتح المدرس بقلم فيلسوف، وفنان، وناقد استطاع التواصل مع تجربة فاتح المدرس تواصلاً نادراً، بين فيلسوف متذوق للفن والتجربة الفنية وبين فنان عظيم له تجربته الفنية وتمرده وعبقريته في نتاجه وكلامه. ولأهمية هذه المقالة، نوردها كاملة كما نشرتها مجلة الحياة التشكيلية، لتكون مقدمة لملف الفنان الذي نقوم بإعداده في «اكتشف سورية»، ليكون مرجعاً دائماً عن فنان عظيم عاش معنا وعايش همومنا، وشاهَدَنا بطريقته، وصوَرَنا بأسلوبه، وَوَثَّقنا بأعماله، وتهكَّمَ علينا بألوانه وقماشته، وغادَرَنا مبتسماً.


حقوق المؤلف ما يخص الفنان التشكيلي

تطرح قضية حماية المؤلف عدداً من الأسئلة الهامة عن طبيعة الأشياء التي تشملها الحماية ونطاق الحماية وخصوصاً تعريف المؤلف الذي تنطبق على إنتاجه الحماية. وسنتكلم هنا عن الفنان التشكيلي بوصفه مؤلفاً كما عرّفه قانون حماية حقوق المؤلف الذي أصدره السيد رئيس الجمهورية الرقم 12 تاريخ 27 كانون الأول 2001. والمؤلف كما أشار القانون هو: من ينشر المصنف منسوباً إليه


بانوراما النحت في إطار إحياء الذاكرة الفنية السورية

تضم الذاكرة التشكيلية في سورية -إلى جانب الرسم التصويري الذي بدأت حركته مطلع القرن العشرين- بضعة تجارب محدودة يمكن اعتبارها الرائدة في هذا المجال مثّلها كل من النحاتين جاك وردة، وفتحي محمد قباوة، ومحمود جلال، وألفريد بخاش. توزع إنتاج هؤلاء النحاتين الرواد على عدة تجارب تناولت الإنسان بصيغة أكاديمية واقعية


الحنين إلى "الينابيع"


المحتوى والشكل


الفن والرأسمالية

لقد فككت الرأسمالية العالم القديم، ودمرت كل علاقة مباشرة بين المنتج والمستهلك، وطرحت كل المنتجات في سوق واسعة لكي تباع وتشرى. ويجد الفنان نفسه، في العصر الرأسمالي في وضع خاص، يصبح فيه فناناً "حراً" وشخصية "حرة" إلى حد العبث والضياع.


الموضوع، المحتوى، المعنى


التجزيء


الرمزية والصوفية


البلوريات


الانتقال إلى الصفحة:
1 2 3 الأخيرة->